شكرا على الثقة المتبادلة و في المطاف سوف يكون موعد جماعي أن شاء الله و كل هذا في سبيل الله ولتمتعك بالشرح المطول يمكنك أسخ دام خدمة فوني لاتصالات المغرب لدراسة النموذجية و ذالك على
0523722153
و أرسل لي يا أخي هاتف الثابت لأن الهاتف الثابت مشترك بين أفراد البيت وقد يحصل سوء الفهم لذاك السبب
ولا تتخاذل في أرسال سيرة قصيرة ذاتي تتضمن الاسم و النسب و العنوان و الايميل و نسبة فهمك الارث لكي لا نطيل التعارف
و نتحد إلى شيء أخر إلا و هو الدراسة الجادة
وفي أثناء ذالك أعرض عليك أبميلي ا لخاص الذي سأرسل لك بمعيته وثائق أغنائية (أي غنية ) بالمعلومات حول الموضوع
nicodu@live.fr
//-- عن رسول الله صلى الله عليه و سلم : ((العلم ثلاثة وما سوى ذلك فهو فضل : آية محكمة وسنة قائمة وفريضة عادلة )) رواه أبو داود وابن ماجة والحاكم عن عبد الله بن عمرو بن العاص .. وضعف الحديث الألباني في الإرواء وغيره من كتبه ..
2//-- وعن أبي هريرة : أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : تعلموا الفرائض وعلموه فإنه نصف العلم وهو ينسى وهو أول شيء ينتزع من أمتي أخرجه ابن ماجة والدارقطني والحاكم وابن عدي والبيهقي وفيه حفص بن عمر متهم وضعف الحديث الألباني وغيره..
3//-- وعن أبى بكرة مرفوعاً بلفظ : " تعلموا القرآن وعلموه الناس وتعلموا الفرائض وعلموها الناس أوشك أن يأتي على الناس زمان يختصم الرجلان في الفريضة فلا يجدان من يفصل بينهما " . أخرجه الطبراني في " المعجم الأوسط وفيه من تكلموا فيه كما في الإرواء
4//-- ويروى عن عبد الله بن مسعود أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : تعلموا الفرائض وعلموها الناس فإني امرؤ مقبوض وأن العلم سيقبض حتى يختلف الرجلان في الفريضة فلا يجدان من يفصل بينهما رواه أحمد والترمذي والحاكم وفيه من لم يعرف واضطراب كثير حكم على ضوئه المحققون عليه بالضعف .. وانظر الإرواء .
وفي الباب أيضاً غير ما ذكر جمع طرف منها الحافظ ابن حجر في الفتح باب تعليم الفرائض ،، وكذا الشيخ الألباني في الإرواء ..
*----****----****----****----*
وأما حديث أفرضكم زيد :
فأخرجه أحمد والترمذي وابن ماجة والنسائي وابن حبان والحاكم من حديث أنس ونصه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( أرحم أمتي بأمتي أبى بكر و أشدهم في أمر الله عمر و أصدقهم حياء عثمان و أقرؤهم لكتاب الله أبي بن كعب و أفرضهم زيد بن ثابت و أعلمهم بالحلال و الحرام معاذ بن جبل ألا و إن لكل أمة أمينا و إن أمين هذه الأمة أبو عبيدة بن الجراح )) .
قال الحافظ في البلوغ :: وصححه الترمذي ، وابن حبان ، والحاكم ، وأعل بالإرسال أ.هـ
وأوضح في التلخيص أن المعل بالإرسال هو: الدارقطني والبيهقي والخطيب ..
وعلق في الفتح في باب مناقب أبي عبيدة رضي الله عنه بقوله : وإسناده صحيح الا ان الحفاظ قالوا ان الصواب في أوله الإرسال والموصول منه ما اقتصر عليه البخاري والله اعلم أ.هـ .
والحديث ضعفه الحافظ أبي نعيم الأصبهاني في سياق رده على الإمامية في تفضيلهم علي على عمر في العلم رضي الله عنهم أجمعين .. من كتابه تثبيت الإمامة وترتيب الخلافة ..
إلا أن الشيخ الألباني رحمه الله تعالى في صحيحته لم يرضى بالحكم المتقدم ، وبعد بحث له خرج بصحة الحديث وسطره في جل كتبه ..
وبعد حين خرج كتاب مشهور آل سلمان الذي أسماه تراجعات العلامة الألباني في التصحيح والتضعيف وفيه التصريح بتراجع الشيخ إلى قول المحققين فقال : ((الصواب أنه مرسل، عدا ذكر أبي عبيدة، قاله الحاكم في "المعرفة"، والخطيب في " الفصل للوصل " وجمعٌ، وذكرت كلامهم، وقرأته على شيخنا الألباني - رحمه الله - في مكتبه و أقرَّني على ما توصلت إليه ـ وكان ذلك بعد هذا التصحيح ـ وعلق تضعيفه بخطه على هامش الثالث من الصحيحة)) أ.هـ.
*----****----****----****----*
هذا والله تعالى أعلم وأحكم ...