من العين الى اقلب

محمد شكري (1935-2003 م) من الروائين المغاربة. Dfsdg
محمد شكري (1935-2003 م) من الروائين المغاربة. ?size=125x125

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

من العين الى اقلب

محمد شكري (1935-2003 م) من الروائين المغاربة. Dfsdg
محمد شكري (1935-2003 م) من الروائين المغاربة. ?size=125x125

من العين الى اقلب

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

في المسعى الدائم لتوفير محتوى عربي معاصر علمي و فكري وأدبي وفني، وفي جوّ دروب الحميمي الشفاف بين كتابه وقرائه، وتشجيعا للشباب العربي في اقتحام آفاق كتابة وموضوعات جديدة تقدم للقارئ بالعربية آينما كان،نفتح هذه النافذة الأفق للجميع للمساهمة بتقديم مقالات


    محمد شكري (1935-2003 م) من الروائين المغاربة.

    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 351
    نقاط : 57208
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 21/06/2009
    العمر : 31
    الموقع : https://maxinfo.ace.st

    محمد شكري (1935-2003 م) من الروائين المغاربة. Empty محمد شكري (1935-2003 م) من الروائين المغاربة.

    مُساهمة من طرف Admin الأحد 31 يناير 2010 - 16:55

    محمد شكري (1935-2003 م) من الروائين المغاربة.
    محتويات

    * 1 حياته
    * 2 أدبه
    * 3 أبرز أعماله الأدبية
    * 4 مراجع
    * 5 وصلات خارجية

    حياته

    ولد محمد شكري في سنة 1935 م في آيت شيكر في إقليم الناظور شمال المغرب. عاش طفولة صعبة وقاسية في قريته الواقعة في سلسلة جبال الريف، ثم في مدينة طنجة التي نزح إليها مع أسرته الفقيرة سنة1942 م.

    وصل شكري إلى مدينة طنجة ولم يكن يتكلم بعد العربية، عملَ كصبي مقهى وهو دون العاشرة، ثم عمِلَ حمّالاً، فبائع جرائد وماسح أحذية ثم اشتغل بعد ذلك بائعًا للسجائر المهربة.

    انتقلت أسرته إلى مدينة تطوان لكن هذا الشاب الأمازيغي سرعان ما عاد لوحده إلى طنجة.

    لم يتعلم شكري القراءة والكتابة إلا وهو ابن العشرين. ففي سنة 1955 م قرر الرحيل بعيدًا عن العالم السفلي وواقع التسكع والتهريب والسجون الذي كان غارقًا فيه ودخل المدرسة في مدينة العرائش ثم تخرج بعد ذلك ليشتغل في سلك التعليم.

    في سنة 1966 م نُشِرَت قصته الأولى العنف على الشاطئ في مجلة الأداب اللبنانية. حصل شكري على التقاعد النسبي وتفرغ تمامًا للكتابة الأدبية. توالت بعد ذالك كتاباته في الظهور.

    اشتغل محمد شكري في المجال الإذاعي من خلال برامج ثقافية كان يعدها ويقدمها في إذاعة البحر الأبيض المتوسط الدولية (ميدي 1) في طنجة.

    عاش شكري في طنجة لمدة طويلة ولم يفارقها إلا لفترات زمنية قصيرة.
    أدبه

    تحفل نصوص محمد شكري بصور الأشياء اليومية وبتفاصيلها الواقعية وتمنحها حيزًا شعريًا واسعًا، على عكس النصوص التي تقوم بإعادة صياغة أفكار أو قيم معينة بأنماط شعرية معينة.

    شخصيات شكري وفضاءات نصوصه ترتبط إرتباطًا وثيقًا بالمعيش اليومي. ويعتبر شكري "العالم الهامشي" أو "العالم السفلي" قضية للكتابة، فكتاباته تكشف للقارئ عوالم مسكوت عنها، كعالم البغايا والسكارى والمجون والأزقة الهامشية الفقيرة، وتتطرق لموضوعات "محرمة" في الكتابة الأدبية العربية وبخاصة في روايته الخبز الحافي أو الكتاب الملعون كما يسميها محمد شكري.

    تحتل مدينة طنجة حيزًا هامًا ضمن كتابته، فقد كتب عن وجوهها المنسية وظلمتها وعالمها الهامشي الذي كان ينتمي إليه في يوم من الأيام.
    أبرز أعماله الأدبية

    * السيرة الذاتية(3 أجزاء):
    1. الخبز الحافي (1972 م، ولم تنشر بالعربية حتى سنة 1982 م) - الشطار/ زمن الأخطاء (1992 م).
    2. وجوه.
    * مجنون الورد (1979 م)
    * الخيمة (1985 م)
    * السوق الداخلي (1985 م)
    * مسرحية السعادة (1994 م)
    * غواية الشحرور الأبيض (1998 م)
    * بالإضافة إلى مذكراته مع جان جنيه وبول بوولز.

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 23 نوفمبر 2024 - 17:26